لفت مصدر إستشاري كان له دور تقني، إداري وسياسي في مفاوضات الترسيم البحرية التي جرت قبل سنة بين الجانبين اللبناني والإسرائيلي الى أن ما قام به في اليومين الماضيين المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين من زيارات سياحية غير سياسية إن كان في مقهى الروشة أو قلعة بعلبك أو معاينة الخط الأزرق ميدانياً وزيارة منصة التنقيب ونشر الصور على حسابه على “منصة” X له دلالة سياسية ومغزى أكثر بكثير من لقائه القيادات اللبنانية السياسية والأمنية.
وقال المصدر “إن الرسائل التي وجهت من خلال هذه الصور والزيارات معناها، في السياسة، ان أمور الترسيم البحري سالكة وأن العلاقة بالتحديد مع حزب الله على ما يرام وأكثر، وهنا “بيت القصيد” في الترسيم البحري.
المصدر:
لبنان 24
[ad_2]