[ad_1]
واعتبر خلال لقاء سياسي في بلدة النبي شيت أن “منهج الثبات والرؤية الواضحة، وكذلك التضحيات والدعم الذي تقدمه الجمهورية الإسلامية، جعل محور المقاومة في موقع تحقيق الانتصارات الكبرى، وأن يطرح بديلا عالميا بالاستناد إلى الرؤية الإسلامية لتحقيق العدالة الاجتماعية”.
وتطرق إلى الإستحقاق الرئاسي، فقال: “نحن نعرف تماما حقيقة المخطط الأميركي وحجم التدخلات الخارجية في هذا الملف، والتعقيدات والعقبات التي يضعها في طريق إنجاز هذا الاستحقاق الأساسي للنهوض مجددا في طريق إنقاذ لبنان، لذلك سنبقى نؤيد دعوة الأطراف إلى الحوار، لكي نصل إلى قواسم مشتركة لإنجاز الاستحقاق في أقرب فرصة ممكنة”.
وأكد الموسوي أن “حزب الله سيبقى دائماً في خدمة الناس، يضع كل إمكاناته لمساعدتهم، مع التأكيد على ضرورة الاستمرار في التكافل الاجتماعي في هذه المرحلة الصعبة”.
[ad_2]