من ينتظر تغيّر موازين القوى لإيصال مرشّحه للرئاسة واهم

[ad_1]

أكد رئيس “التيار الوطني الحرّ” النائب جبران باسيل أن “كل الذين ينتظرون تغيّر موازين القوى لإيصال مرشّحهم الى الرئاسة واهمون كالرهان على ضربة لحزب الله أو لإيران أو سقوط الأسد أو الرهان على تفاهم سوري سعودي أو سعودي إيراني”.

Advertisement










 
وجدّد من زحلة، الدعوة إلى التفاهم على انتخاب رئيس وتكوين السلطة، على أساس رؤية واضحة تحدّد الخيارات السياسية والاقتصادية والمالية.
 
وأضاف أن “اللامركزية التي طرحناها ونتحاور حولها، هدفها تحقيق الإنماء المناطقي، وتعطي العدالة لكلّ منطقة بحسب ميزاتها وطبيعتها وقدرات ومقوّمات أهلها”.
 
وتابع أن “الدولة تُبنى بالتفاهم بين بعضنا وليس بالاستقواء بالخارج على بعضنا، ولا بالتناحر بالداخل بين بعضنا. الدولة تبنى بالشراكة المتوازنة، بالتفاهم وليس بالتسلّط والحقد والنكد ولا بإلغاء الآخرين ولا بالعزل أو الانعزال”.
 
ولفت إلى أن “مسؤوليّتنا أن نتصدّى لخطر النزوح المهدّد لوجودنا، وللهجرة التي تخسّرنا شبابنا وتحوّلنا لمجتمع هرم. على حكومتنا التواصل مع سوريا والعالم وتفرض العودة بدلاً من طلب مساعدة “بلا طعمة”


[ad_2]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *