[ad_1]

وتردف المصادر: “بعد جواب عون المذكور، سأل الأسد: ومن يكون زياد بارود؟ عندها، قال عون إن الأخير هو الذي كان وزيراً للداخلية في عهد الرئيس السابق ميشال سليمان.. هنا، ردّ الأسد بالتساؤل: هل يعني ذلك أن بارود هو تابعٌ للرئيس السابق؟ عند هذا الكلام، توقف عون وأجاب: “لا”.. وبعد ذلك، عقّب الأسد قائلاً: “سليمان فرنجية صديق سوريا وصديقنا منذ أكثر من 40 عاماً، وأنصحكم بلقاء الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله. خلال فترة عهدكم إجتمعتُ مع نصرالله أكثر من 4 مرات وكان يتكلّم عنك شخصياً بإيجابية وهو يُحبّك”.
مع هذا، فقد سأل الرئيس السوري عون عن سببه موقفه الحاد تجاه فرنجية، فأجاب الرئيس السابق: “لأنه وقف مع رئيس مجلس النواب نبيه بري ضدنا، والأخير هو من أفشل عهدنا على مدى 6 سنوات”.
[ad_2]

