[ad_1]
وتقدمت مونيغين ببلاغ إلى الشرطة بعد إصابة بليغة في رأسها ضد المغني بتهمة الضرب العمد.
وقالت الضحية رجال الشرطة بأن 50 شخصاً من الحضور نظروا إليها مباشرة قبل قيام مغني الراب الأميركي برمي الميكروفون عليها لذلك على الأقل، وفقاً لها فإن 50 شخصاً عرفوا أنها كانت تقف هناك.
وكان فيفتي سنت قد واجه مجموعة من الأخطاء التقنية في الميكروفونات التي كانت تُعطى له على المسرح أثناء أدائه، ما أثار غضبه ورمى أحدها على الجمهور بقوة فأصاب بريهانا مونيغين بشكل مباشر.
من جهته، نفى المحامي الخاص بالمغني الأميركي تعمد موكله ضرب أي شخص خلال حفله، وقال في بيان: “أي شخص يقول شيئاً مختلفاً لا يملك كل الحقائق وهو مضلل، وفيفتي سنت لن يضرب أي شخص عمداً بالميكروفون”.
وتداول الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي صوراً للمذيعة بريهانا مونيغين تُظهر جرحاً في جبهتها، ومناشف ملطخة بالدماء ملفوفة حول رقبتها.

[ad_2]