[ad_1]

ولكن القصة أن الفيديو المتداول لرمضان وهو يلقي كلمة يبدو خلالها متأثرًا، ثم يجهش بالبكاء، هو مقطع مصور قبل سنوات خلال زيارة رمضان لأحد المستشفيات في مصر.
وجاء في التعليق المرافق للمقطع الذي حصد آلاف المشاركات في موقع فيسبوك “لحظة انهيار محمد رمضان بالبكاء على جمهوره في درنة خاصة وفي ليبيا عامة”.
كارثة درنة
ويأتي تداول هذا المقطع بعد الفيضانات المدمّرة التي ضربت مدينة درنة في الشرق الليبي إثر انهيار سدين تحت ضغط الأمطار الغزيرة التي حملتها العاصفة دانيال في 10 أيلول وجرفت أجزاء واسعة من المدينة.
الفيديو قديم
إلا أن الفيديو المتداول لا علاقة له بليبيا، وهو غالباً قديم، إذ إن محمد رمضان يظهر فيه مرتدياً كمّامة طبيّة بما يتوافق مع إجراءات الوقاية التي اعتمدت خلال السنوات الماضية لمكافحة فيروس كورونا.(العربية)
[ad_2]

