[ad_1]
Advertisement
وغرّد الملتقى عبر حسابه الخاص على “تويتر” فكتب: “ترسيم الحدود بين مبادئ دولة المواطنة القائمة على الحقّ والعدل، وتلك اللّادولة التي تَحكُمُها مقتضياتُ المنتفعاتِ الضَّيقة، يقتضي انكِبابًا على التَّحديدِ الدَّقيق لمفهومي الأمن القوميّ للجمهوريّة اللُّبنانيّة والأمان لإنساني للشّعبِ اللُّبناني.”
وأضاف الملتقى في تغريدته فقال: “إنَّ هذين المفهومَين مرتبطان عميقًا بمصالِح لبنان العُليا وبكرامةِ اللُّبنانيّات واللُّبنانيين، وهُما يتعرّضان يوميًا لتدميرٍ منهجيّ بوصلتُه تغيير الهُويّة الحضاريّة للُبنان، واغتيالُ العقد الاجتماعيّ الذي يُشكِّلُ الدُّستور والقانون ناظِمين ضامِنين لَهُ.”
وأرفق الملتقى تغريدته بهاشتاغ #القضيّة_اللّبنانيّة ونشر الى جانبها صورة العلم اللبناني على شكل خريطة لبنان وفي قلبها أرزة لبنانيّة.
[ad_2]